منذ عام واحد
قالت بلدية بيت لاهيا في 30 أكتوبر/تشرين الأول 2024، إن سكان المدينة يعانون "كارثة إنسانية"، نتيجة "حرب الإبادة المستمرة والحصار المفروض عليها".
"جلود متفحمة ورؤوس متفجرة ووجوه مقطعة وأشلاء متناثرة" مشاهد لأطفال تداولها ناشطون على منصة إكس، توثق ما خلفته مجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في مناطق متعددة بقطاع غزة.